كــون المـــفارگ حبـيـبه يـرد عليــه
ونــبض گلـبه يسـولــف الصـار بجـفاه
حضــنة العــشاگ مابيــهه حــرام
اليــحب من محــبوبــته يفـصـل غطـاه
وكـلمن يحــب من طــرف ولفــه يجـيه
بــوجهـه يتـرس حيـرتــه وتمـطر سماه
وكـون المـسافـر نفـس ميـشم غـريـب
متــاع للـغربـه اليــحـب ياخـذ هــواه
مـن تـراب ولايـته شيـوصـله خيـر
بـروحـه ينــده كـل صبـح بالـغـربه تـاه
ولا جـفـن سهــران يبـقى يتـاني طيـف
اللـيل مــالح والجـرح وجـهه وگــفاه
اتـمنى كـل يــوم اليــمر والدنــيه عيـــد
وكــل صـبح عيـــد وتـــجي الضحــكه وراه